غزة تنادي على أسوار اغنية حرة..
في هويتها المطموسه تحت الأطلال..
من يكتب كلماتك في صفحاتي..
يروع صوت الدبابة والميراج.
على غصن الزيتون..
يوزع .!!!
لحن الفرحة في شطآني كموسيقار ..؟
مهما الليل يمزق في صوته
لا يخشى ويظل يعزف على اوتاري.
يفهم كيف الاخراج!!
ليتهافت عليه الكون.
و يطرب صمتا بين الأحجار
حتى تكون له جمهورا في صف الأشجار الأحرار.
بقلم/ معمر السفياني