فعلوا أشد العقاب للمتحرش أرحموا أبنائنا. فهيم سيداروس

نسمات الحياة
0

فعلوا أشد العقاب للمتحرش أرحموا أبنائنا


فهيم سيداروس




لابد من تفعيل القانون الأمريكي هنا.. هنا في مصر


هنا القاهره


ففي أمريكا من يلقى بورقه على الأرض غرامه ٢٠٠ دولار.


ومن يمشى بالكلب في يده ولم ينظف مما فعله الكلب غرامه ٢٠٠ دولار.


أما بالنسبه للمرور أقل غرامه ٥٥٠ دولار.


 ومن يتشاجر مع زوجته فى بيته وسمعته الجيران وبلغوا البوليس يتسجن.


 فعلا لابد تفعيل القانون 


ناهيك جرائم التحرش

جرائم تجارة الأعضاء البشريه

جرائم سرقه الأطفال

جرائم الإغتصاب

جرائم خطف القبطيات


لما لم يتم تفعيل هذه القوانين رغم وجودها في قوانين والدساتير المصريه؟

.

يعتبر القانون الوحيد المفعل هو قانون إزدراء الأديان...


لماذا قانون إزدراء الأديان مفعل من جانب واحد؟


أضربوا بيد من حديد علي

تجار الأعراض

تجار العمله

تجار الدين

تجار المخدرات

تجار الباعه الجائلين في الشوارع وأزعاجنا بمكرفوناتهم


تجار الخردة، وإزعاجنا بمكرفوناتهم


ومكروفونات دور العبادة


كلاكسات السيارات المستمره 


نحن مرضي 

نحن مرضي


نطالب بالراحة النفسية


السؤال هنا 


ما سبب كل جرائم الإغتصاب، 

والتحرش، 

وهتك العرض التي ظهرت بكتره غريبة؟

 

هل المخدرات التي إنتشرت بشكل مبالغ فية؟


هل الأهل، وعدم مراقبة أولادهم وتوجيهم للصح والحلال؟


هل عدم إهتمام المدرسه بمادة بالتربيه الدينية؟


هل التيك توك، والقذاره إللي تحتوية؟

 

هل التلفزيون والمسلسلات القذرة؟.

 

هل المواقع الإباحية 


هل القانون الغير عادل في العقاب التي من المفروض أن يكون إعدام ليكون عبرة؟


ببراءة الطفولة... خُدعت ودفعت الثمن


في مشهد يُمزّق القلوب ويدمي الضمير الإنساني، شهدت قرية بالعياط جريمة لا يصدقها عقل، حين أقدم ثلاثة ذئاب بشرية على استدراج طفلة لم تتجاوز الخامسة من عمرها، مستخدمين حيلة وضيعة لا تتعدى كيسًا من الشيبسي.


لم تكن تعلم الصغيرة أن خطواتها خلفهم ستكون الأخيرة، حيث تناوبوا على الاعتداء عليها بوحشية، غير عابئين بضعفها أو براءتها، حتى لفظت أنفاسها الأخيرة بين أيديهم الباردة. 


ولم يكتفوا بجريمتهم، بل ألقوا بجسدها الصغير في مياه الترعة، ظنًا أنهم بذلك سيُخفون آثار فعلتهم.


لكن دم الطفولة لا يضيع، وجدران العياط لا تزال ترتجف من هول الجريمة، في إنتظار العدالة التي يجب أن تُقال كلمتها دون رحمة 


اسلام. م.... 17 سنة 

حامد. ر... 18 سنة ، 

عدى. ح... 15 سنة 

Post a Comment

0Comments

Please Select Embedded Mode To show the Comment System.*