مكانة النفس الإنسانية في الإسلام
*لقد كرم الله الإنسان،وأعلى مكانة نفسه,فقال في كتابه العزيز:
{ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفسًا بِغَيرِ نَفسٍ أَو فَسادٍ فِي الأَرضِ فَكَأَنَّما قَتَلَ النّاسَ جَميعًا وَمَن أَحياها فَكَأَنَّما أَحيَا النّاسَ جَميعًا } .
كثيرا ما نقرأ هذه الٱية ولا نتدبرها.
هيا بنا نقف هذه الوقفة لتدبرها.
*المحور الأول:
*قدسية الروح والرسالة الإنسانية.
القرآن يعلو بقيمة الروح ويضعها في مرتبة سامية، فلا يجوز إزهاقها أو التهاون بها. *وهنا يظهر الدور العظيم لكل من يساهم في إنقاذ حياة أو تحسين صحة إنسان، ومن أبرز هذه الميادين:
1*ميدان الصحة الوقائية والبديلة.
وهنا يأتي دور شركة DXN، التي اختارت أن تكون مشروع حياة، لا تجارة فقط، بل رسالة إنسانية تعيد للروح عافيتها وللنفس طمأنينتها.
*المحور الثاني:
*منطق الإحياء في مشروع DXN.
من يُعرّف الناس بأهمية نمط الحياة الصحي، ويُرشدهم لأغذية متوازنة، ويمنحهم أدوات لتحسين المناعة والتوازن البدني، إنما يسير على طريق "إحياء النفوس".
*منتجات DXN ليست مجرد مكملات، بل وسائل للإحياء، والوقاية، وللبناء.
*ومن يسوّقها بإخلاص فهو يسهم في تحقيق معنى "ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعًا".
*المحور الثالث:
* أرواح تُصان برسالة نبيلة
في DXN لا نبيع منتجًا فقط، بل نفتح آفاقًا نحو نمط حياة راقٍ يقدر الإنسان ويصون جسده وروحه.
* رسالة DXN الحقيقية هي بناء مجتمع صحي واعٍ، يرفض ثقافة الهدم، ويقدّس نعمة الحياة، ويصون أرواح البشر من المرض والضعف والانهيار.
*المحور الرابع:
* صباح صون الأرواح.. في عالم الأعمال.
*في كل صباح DXN جديد، نبدأ يومنا بتجديد نيتنا في نشر الخير، لا جمع المال فقط، بل بتجديد العهد على أن نكون سببًا في حياة أفضل للآخرين، وأن نكون سُفراء صحة ورحمة ووعي.
* في هذا المشروع، نُحيي الأرواح بمعلومة، ونُرشدها بخبرة، ونمنحها أملًا بشراكة ناجحة.
*المحور الخامس:
*ومن زاوية أخرى
لا تكرهوا صعوبات العمل، ولا تعثرات البداية، فإنها تكشف أصحاب الرسالة من طالبي العمولات المستعجلين.
في DXN.
* من صبر وصدق ورحم، قُرب من الناس، وارتقى في الدنيا والآخرة.
*هؤلاء هم من تُحيا بهم النفوس.
بقلمي:
الزبير بشير بويجرة
