بقلم خيريه الصباغ
أسيوط
الأباء المحرومين من أطفالهم الغاليين حتي بالكلام بالتليفون حتي في الأعياد حيث تحرم الأم اطفالها الصغار من الكلام مع أغلي الناس ولا حتي الكلام بالتليفون ولا حتي في الأعياد إنها جريمه في حق الأباء وجريمه في حق الأطفال القاصرين الذين لم يستطيعوا الدفاع عن طفولتهم وعن نفسيتهم وعن مشاعرهم نحو اغلي الناس فهم قاصرين علي التعبير عن إحتياجهم لأبائهم الغاليين محرومين من ابائهم وهم علي قيد الحياه كتبوا لهم شهادة وفاه وهم على قيد الحياه الأباء يصرخون من حرمانهم من اغلي الناس أطفالهم وهم علي قيد الحياه يدفعون نفقه لهم ويصرفون عليهم ويدفعون كل مايملكون من أموال يدفعون شقاء عمرهم لأولادهم ومحرومين منهم محرومين حتي الكلام معهم بالتليفون هل توجد جريمه أصعب من هذه الجريمه حرمان الاباء من أطفالهم الغايين وهم على قيد الحياه شعور صعب جدا يعانوا منه كثير من الاباء حيث يحرموا الأمهات المنفصلين عن ازواجهم أطفالهم الغاليين يحرموهم من أطفالهم الصغار الغاليين عليهم الذين لم يستطيعوا الدفاع عن مشاعرهم وعن إحتياجهم النفسي لأبائهم الغاليين ولاأحد يشعر بهم ولاحتي أمهم اقرب الناس لهم لاتشعر بهم وترمي مشاعرهم بالفطره نحو حبهم لأبائهم الغاليين ولاتحس بهم فهم يدمروا نفسيتهم دون أن يشعروا بهم يجب علي الساده النواب والساده الصحفيين والمؤسسات المسئوله عن الطفوله تبني هذه المشكله التي تدمر نفسية الأباء ونفسية الأطفال القاصرين عن الدفاع عن نفسيتهم وعن إحتياجهم الفطري وحبهم لأغلي الناس لابائهم هؤلاء النوع من الامهات يدمروا نفسية أطفالهم ويحرموهم من اعز الناس من ابائهم وهم علي قيد الحياه والايام بتجري والاب بيكبر، ويتدمر نفسيا وكذلك الأطفال يتدمروا نفسيا دون شعور أي جهه او مؤسسه بهم لحل هذه المشكله لو فيه عقوبه كبيره لمثل هذه الامهات تمتنع هذه الظاهره المخيفه المدمره للاباء والاطفال القاصرين ولم يستطيعوا الدفاع عن مشاعرهم وإحتياجهم النفسي والروحي
لأبائهم الغاليين دون الشعور بهم أطفال تدمر نفسيا وكذلك أباء تتدمر نفسيا دون أن يشعر بهم أحد اباء تموت بالبطئ من حرمانهم من أطفالهم الغاليين و كذلك طفوله تدمر دون أن يجدوا من يدافع عنهم وعن مشاعرهم نحو إحتياجهم وحبهم لأبائهم بالفطره ياجماعه امهات تقتل الفطره الجميله الموجوده في الأباء والأطفال هل من مستجيب لمشاعر الأباء المحرومين من أطفالهم الغاليين وهم علي قيد الحياه وكذلك الأطفال المحرومين من ابائهم الغاليين وهم علي قيد الحياه إنها جريمة قتل لمشاعرهم إنها جريمة قتل لمشاعر الاباء المحرومين من أطفالهم القاصرين الغاليين
وجريمة قتل لطفولة الأطفال وقتل مشاعرهم وإحتياجهم النفسي لأبائهم الغاليين وامهم تحرمهم من أعز واغلي الناس والعمر يجري واباء تتدمر نفسيتهم وأطفال تقتل طفولتهم بحرمانهم من اعظم واغلي الناس ابوهم فأرجو من جميع مؤسسات الدولة المختصين لحماية الطفوله وحماية الأسره أن يتكاتفوا لحل هذه المشكله الذي يعانوا منها كثير من الأباء وحرمانهم من اعز واغلي الناس وكذلك كثير من الأطفال المحرومين من اعز واغلي الناس أبائهم الغاليين