بقلمى حميده محمد محمد سعد
الطاقة السلبية هى طاقة تؤرق كل شخص حسب تحمله لها طاقة تكاد تعصف بالإنسان أن ينهى حياته فى لحظة من الغفلة وعدم استيعابه لما يدور هى طاقة لا طاقة للإنسان بها تحدث اكتئاب وضيق فى الصدر وتراخى فى جميع أجزاء الجسد مما تحمل الإنسان إلى عالم ميت ويكون كجثة هامده لا يستطيع فعل شىء ولا يستطيع مقاومة هذه الطاقة التى تسلب منه كل شىء مفرح وتعمل ع تفكيره فى اشياء تؤذى وتؤدى به إلى الجحيم هنا علينا زيارة الطبيب النفسى فهذا شىء ليس بعيب إنما هو تفريغ لشحنات داخلنا لا نقدر ع حملها ولذا نلجأ لمن هم أهل ودرايه بهذه المشكلات كى نصل إلى الحل الصحيح الذى لا يؤدى إلى هلاكنا عزيزى عزيزتى فإن كنتى تخجلينا من المجتمع وزيارة الطبيب النفسى فليكم بالاتى للتخلص من هذه الطاقه علينا أن نصاحب نفسنا اولا ونتصالح معها ونخصص لهذا أجندة ورقية نبوح بما داخلنا به سواء صح ام خطأ فكلنا لدينا أخطاء نحن بشر نصيب ونخطا ولكن علينا تدارك الأخطاء وتصحيحها قبل فوات الأوان وقبل أن تصبح كارثه محتمه تؤدى بنا إلى انتكاسة ونتيجة عكسية للتخلص من الطاقة السلبية نحضر ورقة وقلم ونفضفض بما يدور حولنا وما بداخلنا بعدها سيتحسن مزاجنا ولكن علينا الا نلقى بهذه الورقه فهى علينا الاحتفاظ به وكلما ضاقت بنا الدنيا واحسسنا بطاقة سلبيه نكرر ما فعلناه وبعدها بمده نقراء ما كتبناه سنلاحظ اننا كنا نفكر بأشياء تافهه لا تستحق أن تاخذ منا طاقتنا الايجابية وتلقى بنا إلى طاقة سلبية تعصف بنا إلى الهلاك علينا أن نتخلص من هذه الأوراق اى نقوم بحرقها للتخلص من هذه الطاقة وسنعود افضل مما كنا عليه لأننا اردركنا اننا اعطينا هذا مجهود لا يستحقه
تحياتى حميده محمد محمد سعد