في فضاء العيون ..
نظرات ٌ ثاقبة تخترق ُ إحساسي
وفي فصول القصة .. جدران
تفصلنا الاف ُ الاعوام و ...
.. ظِلال ..
منطقة ٌ وسطى سلطانها الخيال
وعفوية ُ الافكار تداعب الأطياف
في صمت النهار
تمادى الظلال ..
أغروب ٌ إقتحم الخيال ..!!
إي وربي
هوة ٌ عملاقة في عقر المجال
ومجرة ٌ ينفثها انجم ٌ وأقمار
تراكم بنفسي ألف سؤال ..
حتى تلاشى الظلال
عن أبواب ٍ وأعلام
لتنطلق رحلة ُ القرار
أي ُ الاعلام ِ سأختار ..!
وتهاوت الانسانية في بئر القرار
في فضاء النظرات
تحديات ْ ورضوخ
تمردات ٌ وإستسلام
وقضايا ساخنة لاتقبل الحلول
ضباب ُ البشرية
وأنجم ٌ خاوية
أي ُ عالم ٍ عرشه ُ المنون ..؟!
عندها .. تألق السؤال ُ مرة ً أخرى بالعيون .
لقاء شهاب زنكنة
٢٠٢٥/٣/٢٧